نجاة طفل اخترق قضيب معدني قفصه الصدري
الطفل ميهير كومار في المستشفى قبل إزالة القضيب الذي يبلغ طوله 150 سنتيمترا
نجا طفل هندي من الموت بأعجوبة، وذلك بعد ان سقط من على سطح منزله فاخترق قضيب معدني قفصه الصدري بالكامل.
الطفل الذي يدعى ميهير كومار ويبلغ من العمر 6 سنوات كان يحتفل مع عدد من أقرانه بمهرجان محلي فوق سطح منزله عندما اختل توازنه وسقط من عل ليهبط مباشرة فوق قضيب معدني كان مثبتاً في وضع رأسي في موقع بناء مجاور للمنزل.
ولان الطفل كان قد سقط من ارتفاع 6 أمتار تقريبا، فان القضيب المعدني اخترق قفصه الصدري من الناحية اليسرى وخرج من الناحية اليمنى، واضطر والد الطفل لنقله الى المستشفى بينما كان القضيب مازال مخترقاً صدره الصغير.
وفي المستشفى الكائن في بلدة «راجيندرا» نجح الأطباء في استخراج القضيب الذي بلغ طوله نحو 150 سنتيمترا وذلك بعد عملية جراحية عاجلة استمرت لمدة 3 ساعات تقريبا.
وعقب انتهاء العملية أعرب الأطباء عن سعادتهم بنجاحها وبنجاة الطفل من موت كان في حكم المؤكد نظرا الى ان القضيب المعدني كان قد اخترق منطقة قريبة جدا من قلب الطفل.
وبينما يتعافى الطفل من اصابته حاليا، فان الاطباء الذين أجروا العملية وصفوا نجاته بأنها كانت «معجزة حقيقية بكل المقاييس».
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
&~~ نجاة طفل من انفجار الجوال~~&
انفجر هاتف خلوي (موبايل) في منزل أسرة عربية مقيمة في رأس الخيمة من دون مقدمات، وأسفر عن أضرار مادية فقط. ومن المفارقات الغريبة أن »الموبايل« عندما انفجر لم يكن في حالة استخدام، بل كان موجوداً تحت وسادة ينام عليها أحد الأطفال. ويقول أحد أفراد الأسرة وهو صاحب الهاتف إن شقيقه نجا من الحادث بأعجوبة.
وقد وقع الانفجار المجهولة أسبابه ليلاً، حيث كان أفراد العائلة يغطون في نوم عميق. ونظراً لأن دوي الانفجار كان قوياً فقد استيقظ الجميع مذعورين، وأسرعوا الخطى هرباً من داخل مسكنهم.
ويقول : الهاجس الذي راودنا هو وقوع زلزال أو انفجار اسطوانة الغاز أو سخان الماء وغير ذلك. واللافت أن الدوي المزعج ليس هو الضرر الوحيد للموبايل المنفجر، فقد أسفر عن حريق وإن كان محدوداً، لكنه خلَّف أضراراً في الأثاث.
...........................
&~~نجاة طفل باعجوبه بعد سقوطه من الدور الرابع ~~&
سقط الطفل مايك عماد مخول من شرفة منزل ذويه في الطابق الرابع بأحد المباني في مدينة طرطوس حيث تعرض لإصابة بالغة في صدره وكسر في فخذه.
وقال الدكتور محمد السودة من مشفى الباسل الذي نقل إليه الطفل لسيريانيوز إن الطفل خضع فور وصوله إلى المشفى لعملية " تفجير صدر" نتيجة إصابته بريح صدرية في الاتجاهين يمين ويسار.
وأضاف أن العملية تكللت بالنجاح وحالة الطفل مستقرة, حيث ينتظر أن يجرى له عمل جراحي آخر للفخذ المكسور.
يذكر أن الطفل عماد غافل ذويه وخرج إلى الشرف حيث تسلق كرسيا وتدلى إلى الأسفل باتجاه الشارع حيث سقط وسارع الجوار إلى إسعافه.
...................................
&~~ نجاة طفل من حادث سيارة~~&
نجاة طفل تركي من حادث سياره باعجوبه بعد ان فقد صاحب السياره السيطره عليها ولكم بمعجزة الخالق قام الطفل من غير اي اصابه مذعور من الخوف فقط وصادف ان كان والده موجود في نفس المكان وقام باحتضانه وتهدئته والذهاب به الى اقرب مستشفى
.................................
&~~نجاة طفله بعد سقوطها من الدور 14 ~~&
لن ينسى المواطن «عبدالله سالم العمري» الذي قادته الصدفة إلى الوقوف أسفل أبراج الإسكان، على شارع الستين في انتظار سيارة أجرة، مشهد سقوط طفلة باكستانية من الطابق الرابع عشر من البرج، وهبوطها بعنف على سيارة متوقفة، وقيامها مهرولة إلى داخل البناية بعد أن لملمت أطرافها دون أن تصاب بمكروه. سكان البناية العالية مازالوا يعيشون حالة من الذهول والدهشة مما حدث للصغيرة «إيلاف» ذات التسعة أعوام، ويعتبر بعضهم أن الصغيرة نجت من الموت بمعجزة سيما أن كل الفحوص الطبية أكدت أنها لا تعاني من أي أذى. بين الدهشة والذهول، يروى الشاهد العمري اللحظات الفاصلة بين الحياة والموت التي مرت بها الباكستانية الصغيرة «إيلاف»: كنت أقف بعد مغرب الجمعة أسفل أبراج الإسكان في انتظار سيارة، سمعت صراخ طفلة يتعالى من فوقي، كان الصوت يقترب أكثر و أكثر من الأرض، نظرت إلى مصدره، ولمحت الطفلة تهبط بقوة هائلة من أعلى وتستقر على ظهر سيارة متوقفة، اعتبرت الأمر مجرد حلم وخيال، ثم تحول إلى إحساس بالخوف، وكانت المفاجأة المدوية أن الصغيرة لملمت أطرافها وركضت مسرعة إلى داخل المبنى، عادت الشكوك تساورني واعتبرت الأمر مجرد حلم، وركضت إلى السيارة التي سقطت عليها الطفلة وتأكدت مما رأته عيناي إذ كانت السيارة محطمة والدماء تملأها، هرعت نحو الطفلة التي كانت تجلس على مدخل البناية وهي تبكي، جلست بقربها لتهدئتها وفي ذات اللحظة تدفق سكان العمارة وأحاطوا بها، وحضر والدها إلى المكان واحتضن فلذة كبده وهو يبكي.
وقائع القصة شهدها حي الشرفية، يوم الجمعة، بعد مغادرة المقيم الباكستاني «عبد العزيز» شقته في الدور الرابع عشر لإيصال أحد انجاله إلى المطار ثم العودة إلى المستشفى لمرافقة زوجته التي خضعت إلى عملية جراحية، وترك صغيرته «إيلاف» في الشقة بمفردها وحثها على البقاء بهدوء لحين عودته، وبعد هبوطه من المصعد فوجئ بابنته التي تركها في الشقة وقد سبقته إلى الأرض، ليكتشف أن «إيلاف» سقطت من الطابق الرابع عشر .
الأطباء في مستشفى بخش، وقفوا غير مصدقين ما حدث، وسارعوا إلى إدخال الصغيرة إلى قسم العناية الفائقة في إجراء تحوطي، كما يشير الدكتور عبدالله سالم عمير، استشاري الجراحة العامة وجراحة المناظير، الذي قال ل«عكاظ» أمس: لم أصدق في بادئ الأمر أن الطفلة سقطت من الدور الرابع عشر، وهي الآن تعاني فقط من حالة فزع وخوف شديدين، وتعي تماما ما يدور حولها، وإصاباتها عبارة عن خدوش بسيطة على الوجه مع جرح في جدار البطن الأيسر وجروح سطحية على اليدين والقدمين، وأخضعت للفحوصات والأشعة، ولا تعاني من أي كسور غير كسر بسيط في الساعد الأيسر، مع وجود تسرب هوائي خارج الرئة من أثر الصدمة، وأضاف ما حدث معجزة ووجودها في قسم العناية المركزة لايعني أنها في حالة خطرة، ونقلها إلى العناية استهدف فقط وضعها تحت المراقبة الطبية.
والد الطفلة يقول أقيم في المملكة منذ عشرة أعوام، وتعرضت زوجتي منذ أيام لوعكة صحية دخلت على إثرها المستشفى للعلاج، وبقي أبنائي معي طوال الوقت، ولم أصدق أن من كانت أمامي هي ابنتى «إيلاف» التي تركتها قبل دقائق في شقتي بالطابق الرابع عشر، ما حدث معجزة وأحمد الله كثيرا على فضله.
جريده عكاظ
سبحان الله
الطفل ميهير كومار في المستشفى قبل إزالة القضيب الذي يبلغ طوله 150 سنتيمترا
نجا طفل هندي من الموت بأعجوبة، وذلك بعد ان سقط من على سطح منزله فاخترق قضيب معدني قفصه الصدري بالكامل.
الطفل الذي يدعى ميهير كومار ويبلغ من العمر 6 سنوات كان يحتفل مع عدد من أقرانه بمهرجان محلي فوق سطح منزله عندما اختل توازنه وسقط من عل ليهبط مباشرة فوق قضيب معدني كان مثبتاً في وضع رأسي في موقع بناء مجاور للمنزل.
ولان الطفل كان قد سقط من ارتفاع 6 أمتار تقريبا، فان القضيب المعدني اخترق قفصه الصدري من الناحية اليسرى وخرج من الناحية اليمنى، واضطر والد الطفل لنقله الى المستشفى بينما كان القضيب مازال مخترقاً صدره الصغير.
وفي المستشفى الكائن في بلدة «راجيندرا» نجح الأطباء في استخراج القضيب الذي بلغ طوله نحو 150 سنتيمترا وذلك بعد عملية جراحية عاجلة استمرت لمدة 3 ساعات تقريبا.
وعقب انتهاء العملية أعرب الأطباء عن سعادتهم بنجاحها وبنجاة الطفل من موت كان في حكم المؤكد نظرا الى ان القضيب المعدني كان قد اخترق منطقة قريبة جدا من قلب الطفل.
وبينما يتعافى الطفل من اصابته حاليا، فان الاطباء الذين أجروا العملية وصفوا نجاته بأنها كانت «معجزة حقيقية بكل المقاييس».
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
&~~ نجاة طفل من انفجار الجوال~~&
انفجر هاتف خلوي (موبايل) في منزل أسرة عربية مقيمة في رأس الخيمة من دون مقدمات، وأسفر عن أضرار مادية فقط. ومن المفارقات الغريبة أن »الموبايل« عندما انفجر لم يكن في حالة استخدام، بل كان موجوداً تحت وسادة ينام عليها أحد الأطفال. ويقول أحد أفراد الأسرة وهو صاحب الهاتف إن شقيقه نجا من الحادث بأعجوبة.
وقد وقع الانفجار المجهولة أسبابه ليلاً، حيث كان أفراد العائلة يغطون في نوم عميق. ونظراً لأن دوي الانفجار كان قوياً فقد استيقظ الجميع مذعورين، وأسرعوا الخطى هرباً من داخل مسكنهم.
ويقول : الهاجس الذي راودنا هو وقوع زلزال أو انفجار اسطوانة الغاز أو سخان الماء وغير ذلك. واللافت أن الدوي المزعج ليس هو الضرر الوحيد للموبايل المنفجر، فقد أسفر عن حريق وإن كان محدوداً، لكنه خلَّف أضراراً في الأثاث.
...........................
&~~نجاة طفل باعجوبه بعد سقوطه من الدور الرابع ~~&
سقط الطفل مايك عماد مخول من شرفة منزل ذويه في الطابق الرابع بأحد المباني في مدينة طرطوس حيث تعرض لإصابة بالغة في صدره وكسر في فخذه.
وقال الدكتور محمد السودة من مشفى الباسل الذي نقل إليه الطفل لسيريانيوز إن الطفل خضع فور وصوله إلى المشفى لعملية " تفجير صدر" نتيجة إصابته بريح صدرية في الاتجاهين يمين ويسار.
وأضاف أن العملية تكللت بالنجاح وحالة الطفل مستقرة, حيث ينتظر أن يجرى له عمل جراحي آخر للفخذ المكسور.
يذكر أن الطفل عماد غافل ذويه وخرج إلى الشرف حيث تسلق كرسيا وتدلى إلى الأسفل باتجاه الشارع حيث سقط وسارع الجوار إلى إسعافه.
...................................
&~~ نجاة طفل من حادث سيارة~~&
نجاة طفل تركي من حادث سياره باعجوبه بعد ان فقد صاحب السياره السيطره عليها ولكم بمعجزة الخالق قام الطفل من غير اي اصابه مذعور من الخوف فقط وصادف ان كان والده موجود في نفس المكان وقام باحتضانه وتهدئته والذهاب به الى اقرب مستشفى
.................................
&~~نجاة طفله بعد سقوطها من الدور 14 ~~&
لن ينسى المواطن «عبدالله سالم العمري» الذي قادته الصدفة إلى الوقوف أسفل أبراج الإسكان، على شارع الستين في انتظار سيارة أجرة، مشهد سقوط طفلة باكستانية من الطابق الرابع عشر من البرج، وهبوطها بعنف على سيارة متوقفة، وقيامها مهرولة إلى داخل البناية بعد أن لملمت أطرافها دون أن تصاب بمكروه. سكان البناية العالية مازالوا يعيشون حالة من الذهول والدهشة مما حدث للصغيرة «إيلاف» ذات التسعة أعوام، ويعتبر بعضهم أن الصغيرة نجت من الموت بمعجزة سيما أن كل الفحوص الطبية أكدت أنها لا تعاني من أي أذى. بين الدهشة والذهول، يروى الشاهد العمري اللحظات الفاصلة بين الحياة والموت التي مرت بها الباكستانية الصغيرة «إيلاف»: كنت أقف بعد مغرب الجمعة أسفل أبراج الإسكان في انتظار سيارة، سمعت صراخ طفلة يتعالى من فوقي، كان الصوت يقترب أكثر و أكثر من الأرض، نظرت إلى مصدره، ولمحت الطفلة تهبط بقوة هائلة من أعلى وتستقر على ظهر سيارة متوقفة، اعتبرت الأمر مجرد حلم وخيال، ثم تحول إلى إحساس بالخوف، وكانت المفاجأة المدوية أن الصغيرة لملمت أطرافها وركضت مسرعة إلى داخل المبنى، عادت الشكوك تساورني واعتبرت الأمر مجرد حلم، وركضت إلى السيارة التي سقطت عليها الطفلة وتأكدت مما رأته عيناي إذ كانت السيارة محطمة والدماء تملأها، هرعت نحو الطفلة التي كانت تجلس على مدخل البناية وهي تبكي، جلست بقربها لتهدئتها وفي ذات اللحظة تدفق سكان العمارة وأحاطوا بها، وحضر والدها إلى المكان واحتضن فلذة كبده وهو يبكي.
وقائع القصة شهدها حي الشرفية، يوم الجمعة، بعد مغادرة المقيم الباكستاني «عبد العزيز» شقته في الدور الرابع عشر لإيصال أحد انجاله إلى المطار ثم العودة إلى المستشفى لمرافقة زوجته التي خضعت إلى عملية جراحية، وترك صغيرته «إيلاف» في الشقة بمفردها وحثها على البقاء بهدوء لحين عودته، وبعد هبوطه من المصعد فوجئ بابنته التي تركها في الشقة وقد سبقته إلى الأرض، ليكتشف أن «إيلاف» سقطت من الطابق الرابع عشر .
الأطباء في مستشفى بخش، وقفوا غير مصدقين ما حدث، وسارعوا إلى إدخال الصغيرة إلى قسم العناية الفائقة في إجراء تحوطي، كما يشير الدكتور عبدالله سالم عمير، استشاري الجراحة العامة وجراحة المناظير، الذي قال ل«عكاظ» أمس: لم أصدق في بادئ الأمر أن الطفلة سقطت من الدور الرابع عشر، وهي الآن تعاني فقط من حالة فزع وخوف شديدين، وتعي تماما ما يدور حولها، وإصاباتها عبارة عن خدوش بسيطة على الوجه مع جرح في جدار البطن الأيسر وجروح سطحية على اليدين والقدمين، وأخضعت للفحوصات والأشعة، ولا تعاني من أي كسور غير كسر بسيط في الساعد الأيسر، مع وجود تسرب هوائي خارج الرئة من أثر الصدمة، وأضاف ما حدث معجزة ووجودها في قسم العناية المركزة لايعني أنها في حالة خطرة، ونقلها إلى العناية استهدف فقط وضعها تحت المراقبة الطبية.
والد الطفلة يقول أقيم في المملكة منذ عشرة أعوام، وتعرضت زوجتي منذ أيام لوعكة صحية دخلت على إثرها المستشفى للعلاج، وبقي أبنائي معي طوال الوقت، ولم أصدق أن من كانت أمامي هي ابنتى «إيلاف» التي تركتها قبل دقائق في شقتي بالطابق الرابع عشر، ما حدث معجزة وأحمد الله كثيرا على فضله.
جريده عكاظ
سبحان الله